Not known Facts About الاحتراق النفسي للأم
ذهان ما بعد الولادة (الجنون بعد الولادة) هو اضطراب صحي عقلي نادر ولكن خطير، ويتميز بالهلوسة والأوهام والتفكير غير المنظم.
ففى مجال المساعدة الاجتماعية على سبيل المثال، يصل المحترفون إلي موقع العمل و لديهم تصور مثالى لأنشطتهم المستقبلية وعلاقاتهم مع عملائهم و مرضاهم.
تشمل مشاكل الصحة النفسية للأم الحامل بعد الولادة حالات مختلفة قد تؤثر على النساء بعد الولادة. في حين أنه من الشائع أن تعاني النساء من تقلبات مزاجية وصعوبات في التكيف خلال هذه الفترة، إلا أن البعض قد يُصاب بمشاكل صحية عقلية أكثر خطورة تتطلب التدخل والدعم المهني.
ففى أغلب الحالات، كان الباحث يصف طبيعة الأنشطة المهنية المسببة للضغوط وما يصاحبها من أعراض ، إلى جانب دراسة لبعض الحالات الإكلينيكية التي توضح الأفكار. وفي نهاية البحث ، يقدم العديد من التوصيات.
التأثير على الصحة الجسدية إذ يؤدي الإرهاق المستمر إلى الإصابة بالصداع المستمر، ارتفاع ضغط الدم، واضطرابات النوم.
يشتمل هذا المصطلح على مجموعة من الأزمات التي قد يتعرض لها الفرد، إلى الحد الذي يكاد يضم كل شيء ولكن دون أي تحديد.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرًا من جامعة أوهايو في العام الماضي أفاد بأن معظم الآباء والأمهات يستوفون معايير الاحتراق النفسي التربوي، ويعني أنهم مرهقون نفسيا، وجسديا، وذهنيا للغاية، بسبب ضغوط رعاية أطفالهم، ويشعرون بأنه لم يتبق لهم شيء ليقدموه للأطفال.
في المشهد الحديث للأبوة والأمومة، يتم الاعتراف بالأمومة الواعية باعتبارها نهجًا أساسيًا لتربية أطفال أصحاء وسعداء. في جوهرها، تؤكد الأمومة الواعية على أهمية الوعي باللحظة الحالية، والتعاطف مع الذات، وممارسات التربية المتعمدة.
يشبه اللعب الحر بالنسبة إلى طفلكِ قضاءكِ وقتًا مع نفسكِ، فعلى عكس النشاط المنظم والخاضع لإشرافكِ، يساعد اللعب الحر طفلكِ على تعلم مهارة اتخاذ القرار، وحل المشكلات، والتحكم في النفس، والتجربة، واكتساب خبرات حياتية من أخطائه، والبحث عن هوايات ممتعة لأوقات فراغه.
يتناغم الأطفال بشكل كبير مع الحالة العاطفية لأمهاتهم، وقد يؤدي التعرض لفترات طويلة لقلق الأم إلى تعطيل إقامة علاقات ارتباط آمنة ويؤثر على التنظيم العاطفي للطفل ونموه الاجتماعي. ولذلك، فإن معالجة قلق ما بعد الولادة أمر ضروري ليس فقط لعافية الأم، ولكن أيضًا لتعزيز بيئة رعاية ودعم تُحفز النمو الأمثل للرضيع
يلعب الدعم الاجتماعي والأسري دورًا كبيرًا في تخفيف العبء عن الآباء، ولكن في بعض الحالات قد يعاني الآباء من نقص هذا الدعم، سواء لعدم انخراطهم بشكل عميق مع العائلة، أو لعدم توافر شبكة دعم قوية من الأصدقاء وسائر العلاقات الاجتماعية التي تجمعهم بالآخرين، والنتيجة هي الإرهاق الأبوي بمعناه الواضح الصريح.
البعد الأول، هو النضب الوجدانى والذي يتوافق مع نضب موارد الفرد الوجدانية وفقدان الدافعية.
ويشبه المصطلح ،على سبيل المثال، حالة المريض بالشمعة المحترقة التي لا يخرج منها سوى شعلة ضئيلة، بعدما أضاءت لما حولها لساعات طويلة.
من ثم يصبح ممارسي المهنة عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. نون ومع مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.